فيسبوكيات

الشاعرة ربيعة الكوطيط تطرز قصيدتها عبر دروب الاسمنت

آسفة
لاني لم استوعب قبل الاوان
و اسقطت عقدك المرصع بالنجوم
عندما اعتقدت ان الطين لا ينسى انه طين
آسفة
لانني لم اسمع صوتك المبحوح
يوقظني من شرودي
ويسكب في يقظة الثلج عند الشروق..
آسفة
آني منذ اول الشهور
علقت مع قلب لايفتا يجهده الحب
يود لوحضن السماء قبل المغيب..
آسفة
ان الطريق الى القلوب
في زمن يلتحف الاصفر
يمر عبر دروب يغديها الاسمنت.. ..
وانا ياسيدي
لم انتعل غير حذاء من سلام
فلم اعرف كيفية الوصول
فلا تلمني
لان قدري
ان آتي في اللحظة الخطأ

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
RSS
Follow by Email
YouTube
YouTube