مستجدات

بن بطوش يدعو في ندوة  إلى مفاوضات لوقف إطلاق  النار 

تصريحات تبون كان آخرها علاقة جورج واشنطن بالجزائر والأمير عبد القادر

الحرب لم تبدأ بعد ،حتى تطلبوا وقف إطلاق النار.المغرب يتابع التحرشات التي يقوم بها المرتزقة والصعاليك،وعندما يقتربون من الجدار الأمني تتلقاهم الطائرات بدون طيار المسيرة عن بعد ،لتكون نهايتهم المنتظرة .البوليساريو لم يعد قادر على إعلان الحرب ومواجهة المغرب ،ويبحث عن سيناريو آخر لتضليل الرأي العام الدولي أنهم مازالوا  يشكلون قوة لها وزن لمجاراة المغرب كقوة عسكرية.فلاهي ولا الجزائر قادرة على إعلان الحرب على المغرب.الذي يستمر في التزام الهدوء ،وعدم الرد

على الإستفزازات التي تصدر من حين لآخر من طرف شردمة البوليساريو.

المنطقة فوق صفيح ساخن.بل بركان على وشك الإنفجار ،لأن روسيا دخلت اللعبة بنشر قواتها  في دول الساحل ،ودخول الجزائر من الباب الواسع ،وحصولها على موطن قدم  في الجزائر العظمى ،من خلال قاعدة عسكرية في وهران ،لاندري ماذا تخبأ ،وتوقيعها اليوم اتفاقية عسكرية مع موريتانيا .ماذا يجري في المنطقة،ومن المستهدف،ليس هذا فقط بل ادعاءاتها بأن المغرب يمتلك صواريخ بالستية وأسلحة نووية .هذا وسط صمت مطبق لحلفائنا التقليديين ،الولايات المتحدة ،وهل نعتبر فرنسا حليفا كذلك بدء

تدهور العلاقات مع الجزائر وسحب هذه الأخيرة لسفيرها وتصريحات تبون حشكم المحتشمة اتجاه ماكرون الذي قال عنه صديق .اللعبة الخسيسة لروسيا بدأت تظهر بعد أن غادر سفيرها المغرب ،وتوقيف هذا الأخير لكل الرحلات ٬مع روسيا ،هل ستغامر روسيا بمصالحها وتلعب لعبتها الخبيتة بمحاصرة  المغرب جنوبا بعد توقيع اتفاقية عسكرية مع موريتانيا لحمايتها مستقبلا بإغلاق حدودها مع المغرب.إنها معركة كبرى سيواجهها المغرب ويتطلب من الجميع الإستعداد وإعداد العدة لما هو قادم.وعندما نقول بأن المنطقة فوق صفيح ساخن وأن ماعرفه المشرق سيعرفه المغرب العربي ،لن يسلم بلد مغاربي من الدمار ،أمام الوضع الذي تعرفه المنطقة ،الولايات المتحدة تقف موقف المتفرج ،والدول الكبرى تسعى لاقتسام الكعكة والإصطفاف ٬مع الجهة الرابحة،وكل مايجري في المنطقة ناتج حقد دفين من جيران آلسوء الذين أصبح المغرب عقدتهم وهرب عليهم في كل شيء ،كان آخرها  التدبير الجيد  لأزمة كورونا

حيمري البشير كوبنهاكن الدنمارك

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
RSS
Follow by Email
YouTube
YouTube