أخبار العربمستجدات

الأجنبي أم الفلول

السودان/ المصطفى عمر

هذه رؤية لمشكلة شرق السودان من ناحية والتكتيكات السياسية التي إستخدمها العسكريون لتوريط الفترة الإنتقالية

منذ توقيع إتفاقية سلام جوبا وإبتداع طريقة المسارات للتفاوض وبينهامسار الشرق وجد المسار حسب متابعاتى إعتراضاََ كبيراََ من بعض مكونات شرق السودان فقالوا أن أعضاء المسار من الارتريين الذين تم تجنيسهم إبان فترة الفوضى التي ضربت التجنس بالهوية السودانية في عهد الرئيس عمر البشير،إذا لماذا لم يتم حسم هذه القضايا في حينها ،هل لتصبح عقبة أمام التحول الديموقراطي لاحقاََ ؟
الناظر ترك يقول انه لم يكن إنقاذي بل كان يدافع عن حقوق أهله داخل حكومة الانقاذ ويستند ترك علي الوثيقة الدستورية التي قفز عليها الأحزاب حيث تقول الوثيقة يجب تعيين حكومة كفاءات غير حزبية لإدارة الفترة الانتقالية،لكن المكون العسكري سمح للاحزاب بالانخراط في الحكومة ليخالفوا الوثيقة الدستورية وتكون الوظيفة بمثابة حبل على عنق الفترة الإنتقالية.
هكذا لعب المكون العسكري علي المكون المدني .
الحل هو لمحاصرتهم جميعاََ يجب الشروع في عمل المجالس التشريعية المؤقتة وتعيين حكومة جديدة تمثل كافة المكونات السودانية والارتقاء بلجان المقاومة كونها صوت الشارع وكرت ضغط على جميع المكونات.
الغاء مسار الشرق وإعادة بنائه وفق الواقع و
إستمرار عمل لجنة التمكين بتطوير أدائها فيما يخص الطعون والإستئنافات

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
RSS
Follow by Email
YouTube
YouTube