اقواسمستجدات

تقلاز الاصبع الابهر من تحت الجلباب للشعب

محمد بن ابراهيم اجماني

صباحك ،وموقف احلاه مر مرارة سنوات ،الجمر، وخنق الانفاس ،الى متى ،،
هدا الزمت،والطنز ،ومسلسلات الطنز ،وتقلاز الاصبع الابهر من تحت الجلباب للشعب مدة ما يزيد على 70 سنة ،من سيناريو لفلم أسود تختزل رداءته في عادة(خمسة عشر يوماً من الزرقة والمرقة ويوم الورقة وخمس سنوات من السرقة)) ،لقوت العباد ،،
ألا ترى مع الشعب ،اللي عاق اوفاق بأن حاله وأحواله قد تدهورت زيادة ،وعزوفه مشروع، ولم يعد عازفوا الانتخابات (الوزيعة لمسامر الماءدة التي صدءت ،ونخر السوس برامجها المضحكة/المبكية للاحزاب الخاوية علي عروشها تبكي مخافة هدا الهدير من الوعي الصاعد من الأعماق الكارد للخوف ،والناطق جهرا ::
كفى ،لقد انهكتم الوطن وتعرضونه لمخاطر إعادة احتلاله، ونهب تروته،،
هده المرة لخوفكم (الرعب) استقويتم كعادتكم بالاجنبي وياله من اجنبي ،!!
أنهما الامبرياليتان الأمريكية والبريطانية وحلفاؤها الاوروبيين المتهمون بجراءمهم ضد الإنسانية في جميع القارات دون استثناء من قتل وابادة للشعوب الأصلية ،ونهب ترواتها لقرون ولا يزالون يسيرون ليومنا هدا علي نهجهم،،
كيف ،ان نصوت على ” أناس ضعاف النفوس ينهارون أمام “”البصاق “”يتهافتون عليه يظنونه دراهم”!!؟
كيف سنواجه الأعداء المتربصين بنا بنخب تدخل غمار الاختياراتالمخدومة(وانت تعرف دالك)/الانتخامات (انتنخموا عليهم ،تعبيرشعبي في الصميم،
قلت يدخلون الإنتخابات :
بدون علوم.!!؟
كيف سيفكر هؤلاء النماذج المسلطة على الشعب ،والمفرو ضة فرضا في مصلحة البلاد والعباد ،!!؟
كيف لا نتوقف ونمسك عن التصويت والترشيح ،حتى تتوصح الامور اكثر من الملابسات المهددة لاستقرار البلاد على المستوى الإقليمي (الجيران الشرقيين والشمالبين),
والقوى المبريالية البعيدة الواقفة علي ابواب الوطن ننتظر ،ضعفا ،او “زاوية” تنتظر من يعطي أكثر لتسهيل تسربه.
ان تاجيل الانتخابات (لا عيب في دالك وكانت هناك سوابق في تاريخنا المعاصر مورس تمديد في عمر حكومة تصريف الأعمال لمدة معقولة ) الي حين ترتيب بيتنا الداخلي على مستويين أساسيين :
2/ملاءمة نص الدستور بقطعه مع الدساتير السابقة خاضع لظروف وملابسات صفة المنح من طرف واحد اي الملك وبالتالي ملكية دستورية تنفيذية،حيت يتركز الحكم والسيادة في يد واحدة ( واليد الواحدة) لا تصفق ،،
الملاءمة تتمتل في تحيين شكله ومضمونه ليساير التحولات الكبرى في أنظمة تدبير الحكم والسيادة في الملكيات البرلمانية Sestyme de monarchie parlementaire ,حيت الملك يسود ولا يحكم.
يحكم الشعب نفسه بنفسه عبر ممثليه في البرلمان والدين يحاسبون من طرفه باستقلال عن أي جهة ،ويخضع الجميع لمنطوق الدستور بما فيه الملك،
الملك يسود ولا يحكم بمعني يخضع جميع اعضاء الشعب لسلطات البرلمان،
(ينبع)

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
RSS
Follow by Email
YouTube
YouTube