على ذكر وفاة مرادونا والترحم عليه من عدمه
ذ. أسامة سعدون ـ ألمانيا
قصة واقعية :كنا فعام 94 بستة بينا خدامين 4 مغاربة و 2 سبنيول، كنفطرو جميع نتغداو جميع، المهم لمدة 3 سنين، واحد النهار توفي الوالد ديال خوصي صاحبنا، مجاش للخدمة جا عندنا الباطرون قالنا هاد النهار خدوه راحة وراه خالص نتلقاو مع 4 دالعشية نمشيو نعزيو خوصي مسكين فباباه ، المهم تفرقنا كلشي مشا فحالو، وملي حضرت مع 4 جبرت راسي بوحدي غير انا وخوان وخوصي وحتا مغرابي مجا يعزي. فالغد سولهوم الباطرون علاش مجيتوش وخا النهار خالص، رد سلام عليه باللهجة مقروطة اسبانية مدكدكة *بابا خوصي نو موسولمان با اينفزَرنو جو نو صالودا كريسطو مويرطو * ميمكنشي نعزي فباه دخوصي حيت هو مشي مسلم وداخل لجهنم وانا منعزيش فنصارى.. المهم لكم كيف أن تتوقعوا اثر ووقع كلام سلام على خوصي المتوفى ابوه البارحة و خوان. والسلام .
فقط للإشارة: خوان ديما كيوصل سلام بالسيارة ديالو لدار الدعارة لي بعيدا عليه ب15 كلم كل جوج سيمانات فابور وكيرجع يجيبو مع الفجر. فهم تسطا. لا يتبع